Fascination About الاحتراق النفسي للأم
Fascination About الاحتراق النفسي للأم
Blog Article
ومنذ البداية، تم الفصل بين الاحتراق النفسي والتأثيرات النفسية داخل النفس، ليتم إدراجه ضمن فوضى العلاقات النفسية الاجتماعية.
و وفقاً لما ذكره فرودنبرجر ،فإن الفجوة الكبيرة بين مثالية الرغبة في التغيير وبين واقع بيئة العمل هي التي تتسبب في متلازمة الاحتراق النفسي المهنى.
علاوة على ذلك، فإن الصحة العقلية للأمهات تحدد طبيعة الأجواء المنزلية وديناميكيات الأسرة. إن الأم التي تعطي الأولوية لسلامتها العقلية تكون مُجهزة بشكل أفضل لإدارة متطلبات الأمومة، والاستجابة لاحتياجات طفلها بالتعاطف والصبر، وتعزيز جو الرعاية والدعم داخل الأسرة.
لا يوجد مراحل محددة للإصابة بالاحتراق النفسي، ولكن التعرض للإجهاد والتعب والإرهاق يتسبب في الإصابة بالاكتئاب، إذا لم يستطيع الشخص التخلص من الاحتراق النفسي.
يلتهم الاحتراق النفسي لدى أمهات أطفال التوحد صحتهن النفسية، وطاقتهن، ومن أبرز تأثيراته عليهن إصابتهن بما يلي:
٣٠.٠١.٢٠٢٤ - الصحة النفسية كآبة يناير.. حقائق وخرافات عن الاكتئاب الموسمي، وكيفية التعامل معه
ظهور أعراض الضغط التقليدية يصاحبها التعرق والقلق.. الخ,
تشعر أمهات أطفال التوحد بالعزلة نتيجة عدم فهم المجتمع للتحديات اللاتي تقف حائلًا بين هدوء حالهم، وتحسين صحتهم النفسيية.
وتعود تسمية الإرهاق الأبوي إلى شعور الآباء والأمهات بالإرهاق والإجهاد الجسدي والعاطفي، وهي أمور سلبية تقود في النهاية إلى تراجع الأداء اليومي والإحساس بالعجز عن التعامل مع مسؤوليات الأبوة بشكل طبيعي.
وحتى إن كانت الأبحاث قد استطاعت الكشف عن حقول علمية واعدة، إلا أنها ارتكزت بشكل كبير على عدد محدود من الحالات الفردية. فقد كانت كريستينا ماسلاك تطمح في الشروع في تحقيقات أكثر منهجية بالاعتماد على منهج علمى دقيق .
يجب المساهمة في التغلب على الاحتراق النفسي لدى أمهات أطفال التوحد، من خلال تخصيص وقت لأنفسهن وممارسة الأنشطة التي يستمتعن بها، إذ يعتبر النشاط البدني وسيلة فعالة لتحسين الصحة النفسية وتقليل مستويات التوتر والقلق لديهن.
وبالنسبة لهؤلاء المراقبين، فإن متلازمة الاحتراق النفسي تستهدف، بصفة أساسية، الأشخاص الذين يتطلب نشاطهم المهني التزامات كبيرة في علاقات العمل مثل الأخصائيين الاجتماعين والمهن الطبية والمعلمين.
أن هناك بعض المهن تشكل مخاطر أكثر من غيرها ولا سيما المهن التالية :
وهذا من شأنه أن يصيبك بالتوتر والغضب نور والتذمر وحتى الرغبة في الانتقام. ولا يثمر هذا النهج نتيجة هادئة ومستقرة. وتذكر دائمًا أن تجعل نفسك ورفاهيتك على رأس أولوياتك.